أهمية الكرسي

·     غياب المعايير الكافية والضابطة للتداوي بالعلاجات الطبيعية المأخوذة من السنة أدى إلى انتشار الاجتهادات غير المقننة علمياً في التداوي بالطب النبوي .

·     تعلق عامة المسلمين بالتداوي بالطب النبوي لثقتهم في هديه الكريم مما يلقي بمسئولية كبيرة على الجهات البحثية لتجاهلها هذا المجال الحيوي.

·     تطبيق منهج الطب النبوي الوقائي والعمل به للتقليل والحد من انتشار الأمراض وجعله منهج حياة لرفع مستوى صحة الفرد.

·     إنشاء مركز بحثي كامل للإشراف على الأبحاث التابعة للطب النبوي لرفع المستوى العلمي البحثي في  هذا المجال (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الألْبَابِ)‏ سورة الزمر الآية 9‏ .

·       إنشاء مكتبة تكون منارة للأبحاث المحلية والعالمية المعتمدة في تجاربها على ما ثبت من القرآن والسنة  .

·        المساهمة في تدريب الكوادر الصحية على كيفية الاستفادة من هذا النوع من العلاج بالتعاون مع كلية الطب والمستشفيات التابعة لها  .

·     إنشاء متحف للطب النبوي في جامعة الملك عبد العزيز بأعلى مستوى وأحسن جودة .

وقد برع علماء المسلمين الأوائل في الطب والتداوي ، ونسأل الله الثبات وحسن النية والعمل على ماينفع الناس وزيادة العلم لقوله تعالى (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْما) سورة طه آية 114 .

 


آخر تحديث
11/1/2013 3:37:28 PM